في يوم الجمعة الواقع في عشرين الشهر قامت المباراة بين المشنص فريق الطليعة وأمير الفرق أمية
في بداية المباراة كانت نسبة العب للفريق المشنص
مع أن أمية كانت مسيطلرة على العبة وبعد ربع ساعة من وقت المباراة أخذت الطليعة ضربة حلرة وقلوب الجماهير بين أيديها وبلأحرى بين أصابع قدميها فقام لا عب الطليعة بضربها وهز العا رضة العلوية وبعد عدة فرص للفريقين انتهى الشوط الأول وبعدها نزل امية مغيرا لباسه
فاحتج الفهمان فاتح زكي مدرب الطليعة فأوقفت اللعبة ونزل الطليعة وقام بتغيير ثيايبه فقال الجمهور (.............................) شئ مؤسف على هذه الألفاظ ومن بعد ذلك تشتت خط الوسط بسبب الفهمان مدرب أمية وأحرز الطليعة هدف وهنا احتدت أمية وأحرزت الكول الروعة بفضل السنغالي سيري الذي صنعها ل الزكور وأحرزها بالعكس
ولن الفرحة لم تكتمل بسب الفهمان الختام مدرب أمية وأحرزوا الهدف وخرجنا خاسرين لاسف
أبو عبدو